Sunday, November 16, 2008

القدس في ضمير الخليفه عمر ابن الخطاب

القدس في ضمير الخليفه عمر ابن الخطاب
رئيت القعقاع على فرس
تلوح في الافق
رافعا رايته
يدعوكما للحرب
آوملوحا بالنصر
الا ياعسكر العرب
لقد عد نا
وهالقدس
وابوا عبيدة الجراح
شامخا كالاسد
بين صهيل الخيل والخطب
يدعوكما لاجتماع طارئ
لتدارس الاوضاع
واعلن الثوره
ياابا الخطاب
ياعمر
هذه القدس
تسمى بنت العرب
نساها العرب الرحل
في ضمير السيف
مغتصبة اضحت
صمتا سلبت
وصمتا يزنى بها
يا بطلا
اقرئك السلام
لقد اصبحنا جثثا
اشلاء وقددا
وان بقى منا
حريرا لبسوا وخدودا حمرو
انسائنا الرجال
ولا رجل فينا
اقبل
عد عد عدد
بالامويين
والعباسيين
وبنوا عثمان
ونحن معاشرالنساء
نتجمل طيبا لكم
ونعشق كل شئ فيكم
فنعم الفرسان انتم
عودوا
فهل لكم من عوده
عودوا
والقدس ستعودوا

أوباما والشريك الإيراني

أوباما والشريك الإيراني
الجيش الإيراني شارك القوات الأمريكية في احتلال إأفغانستان و العراق " الباحث الإيراني محمد غلام وسمسار العلاقات الأمريكية الإيرانية هوشنغ أمير أحمدي المقيم في الولايات المتحدة والمقرب من البيت الأبيض و إلى اإيران أكدا لولا إيران لما تمكنت أمريكا من إسقاط كابول 2001 و العراق 2003".
و أوباما يعتزم تعاونا مع إيران و إتباع منهج جديد لاادارة الحرب في أفغانستان والعراق و لاتخأذ إيران في الحسبان لصياغة استراتيجية جديدة لمستقبل أفغانستان والعراق ,و لكوون إيران ه الشريك المفيد والساعى لهدف مشترك مع أمريكا ."فإن مساعدي أوباما وجهوا تحذيراً شديد اللهجة إلى تشيني من مغبة القيام بأي هجوم عسكري ضد إيران خلال الفترة الفاصلة حتى استلام باراك أوباما لمهام الرئاسة في يناير القادم"
والإيرانيين,
"لا يريدون أن يتولى "متطرفون" من السنة زمام السلطة في العراق و أفغانستان تماماً مثلنا" "كلمة أوباما ".
اإدارة أوباما المقبلة تركز و تعتزم وتذكر الأمريكيين على أهمية مواصلة العمليات الحربيه ضد المسلميين في أفغانستان وباكستان والعراق. أوباما, يعلن في مؤتمراته أنه يتجه إلى سحب القوات الأمريكية من العراق ، يعلن استمراره الحرب عاي اإرهاب، وليس ضد عصابات المافيا و المخدرات الأوربية ولا ضد.........،
أدن حروبه ستكون ضد من ياتريُ?
زار كيان صهيون في فلسطين، ولبس الطاقية اليهودية وصلى معهم ودعا لهم وطلب عونهم وتأييدهم ووعد بردِّ الجميل عند بلوغه الرئاسة! "واقع الأمر أن القرآن يعلمنا أن غير المسلمين ليسوا جميعًا على درجة واحدة من الإعراض والصد عن سبيل الله، وليسوا على درجة واحدة من العداء والكراهية للمؤمنين، بل إن منهم من يقف أحيانًا إلى جوار المسلمين في قضاياهم، وأكد في القرآن قوله الله عز وجل عند حديثه عن أهل الكتاب: {لَيْسُوا سَوَاءً} [آل عمران: 113]. وقوله أيضًا في موضع آخر: {وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ} [آل عمران: 75].فبعضهم أمين على قنطار كامل من الأموال والممتلكات، وبعضهم على النقيض لا يُؤتمن على دينار واحد!!"
القرضاوى حبيب الشيعه الفرس ساابقا حذر :
أن أوباما مثل الحية ناعمة الملمس، وخطر على الإسلام والمسلمين، مضيفاً أن أوباما الذي وصفه بـ "المنافق" عدو للمسلمين ويرتدى قناع الاعتدال دون أن يكون كذلك.
خطوة حلوه د ه , عا يز فول !?