Sunday, November 16, 2008

أوباما والشريك الإيراني

أوباما والشريك الإيراني
الجيش الإيراني شارك القوات الأمريكية في احتلال إأفغانستان و العراق " الباحث الإيراني محمد غلام وسمسار العلاقات الأمريكية الإيرانية هوشنغ أمير أحمدي المقيم في الولايات المتحدة والمقرب من البيت الأبيض و إلى اإيران أكدا لولا إيران لما تمكنت أمريكا من إسقاط كابول 2001 و العراق 2003".
و أوباما يعتزم تعاونا مع إيران و إتباع منهج جديد لاادارة الحرب في أفغانستان والعراق و لاتخأذ إيران في الحسبان لصياغة استراتيجية جديدة لمستقبل أفغانستان والعراق ,و لكوون إيران ه الشريك المفيد والساعى لهدف مشترك مع أمريكا ."فإن مساعدي أوباما وجهوا تحذيراً شديد اللهجة إلى تشيني من مغبة القيام بأي هجوم عسكري ضد إيران خلال الفترة الفاصلة حتى استلام باراك أوباما لمهام الرئاسة في يناير القادم"
والإيرانيين,
"لا يريدون أن يتولى "متطرفون" من السنة زمام السلطة في العراق و أفغانستان تماماً مثلنا" "كلمة أوباما ".
اإدارة أوباما المقبلة تركز و تعتزم وتذكر الأمريكيين على أهمية مواصلة العمليات الحربيه ضد المسلميين في أفغانستان وباكستان والعراق. أوباما, يعلن في مؤتمراته أنه يتجه إلى سحب القوات الأمريكية من العراق ، يعلن استمراره الحرب عاي اإرهاب، وليس ضد عصابات المافيا و المخدرات الأوربية ولا ضد.........،
أدن حروبه ستكون ضد من ياتريُ?
زار كيان صهيون في فلسطين، ولبس الطاقية اليهودية وصلى معهم ودعا لهم وطلب عونهم وتأييدهم ووعد بردِّ الجميل عند بلوغه الرئاسة! "واقع الأمر أن القرآن يعلمنا أن غير المسلمين ليسوا جميعًا على درجة واحدة من الإعراض والصد عن سبيل الله، وليسوا على درجة واحدة من العداء والكراهية للمؤمنين، بل إن منهم من يقف أحيانًا إلى جوار المسلمين في قضاياهم، وأكد في القرآن قوله الله عز وجل عند حديثه عن أهل الكتاب: {لَيْسُوا سَوَاءً} [آل عمران: 113]. وقوله أيضًا في موضع آخر: {وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ} [آل عمران: 75].فبعضهم أمين على قنطار كامل من الأموال والممتلكات، وبعضهم على النقيض لا يُؤتمن على دينار واحد!!"
القرضاوى حبيب الشيعه الفرس ساابقا حذر :
أن أوباما مثل الحية ناعمة الملمس، وخطر على الإسلام والمسلمين، مضيفاً أن أوباما الذي وصفه بـ "المنافق" عدو للمسلمين ويرتدى قناع الاعتدال دون أن يكون كذلك.
خطوة حلوه د ه , عا يز فول !?

No comments: