هل العراقيون دونوا ثقوب الادريل الشيعى الصفوى
لقد تعرض ابناء العراقالجريح لظاهرة لم يسبق لها مثيل فى تاريخ الامم والشعوب ظاهرة الحقد الصفوى الدفين والتى سميت بدريل الصفويين شيعة ايران الحاليين فى العراق وقد دفعنى هذا الالم العميق للعوده لقراءة تاريخ الفرس وعلاقتهم بجيرانهم العرب فخلال قرائتى لتاريخ الدولة الساسانية وديانتها الزرادشتيةوجدت ان احد ملوك الفرس وكنيته ب ذى الاكتاف واسمه ا اذا ماخانتنى الذاكرة كسرى انشروان
هذا الفارسى ماذا كان يفعل بالاسرى العرب الذين يقعون بالاسر اثناء المعارك التى يخوضها العرب قبل الاسلام ضد الحقد الفارسى
هذا الخبيث كان يخلع ااكتاف هولاء الابطال وهم احياء وكان يشعر بالراحه والسكون عندما يشاهد ما يفعل بهم وهم فى زنازن الاسر
فساقتنى الذاكرة ان هذا الحقد الدفين مفعم بالقدم قرونا تعقب قرون فالاله التى قطعت اكتاف اسرى العرب قبل الاسلام هى امتداد لاالة الدريل التى ثقبت اجساد العراقيين الان
فاءلة قطع الاكتاف واءلة الادريل حملها الحقد الفارسى الاليم عبر السنيين ودماء العرب التى سكبت عبر السنين علمتنا ان الحقد الدفيين يتجدد فى نفوس هؤلاء الهمج الرعاع جيلا بعد جيل
فالليل سينجلى وهؤلاكوا البربرى وجيشه المرتزق سيرحل وابن العلقى وغدره سيتبع ان طال الزمان او قصر لكن ماذا سيكتب التاريخ عن غدرالصفويين الشيعه باهل عاصمة الرشيد بعد ان التحفوا نعيمها واكلوا على موائدها واستنشقوا نسيمها ثم غدروا بها مرارا وتكرار
فبغداد احتظنت بدفئها الفضولى وسحر لياليها ابن العلقمى فغدر خليفة المسلمين واستباحت جيوش هوكؤ حرمة اهلها وساداتها واشرافها
ف وماذا يدونوا احفاد ابا جعفر المنصور عن الطوسى وولائه للهولاكوا وجلبه لقتلهم واستحياء نسائهم
فهل ابناء العراق يسمحوا للشيعه ان يقطنوا بغداد ثانية ام بغداد ستنتفض وتضع اصبعها فى اعينهم وتقول لهم انتم ياغادريا
وهل يطيب لاابناء العراق نفسا وروحا وهم يروا اشكال الرافضه الصفويين الكالحة تطيف احياء بغداد واجوائها
وهل الادريل يقام له نصبا تذكاريا فى ساحة الفردوس او الاعظمية والميدان
وهل ابناء العراق دونوا كل شئء وشئء كى يعلموا اجيالهم ان الحقد الصفوى الدفين فى احيائهم
وهل العرب والمسلمين يهون عليهم ان تبقى بغداد تحتظن الشيعه كى يغدروها ما شاؤؤء
لقد اثخن الشيعه جروح بغداد وفتكوا بها اامام اعييننا وسفكوا دمها وتاءمروا عليهاعلى مر السنين جيلا بعد جيل
فماذا يكتب التاريخ لنا من حسنه او لعنه وكيف نرى بغداد وسترانا حين نلتقى
بغداد قد ابكت العالم فمنهم من غنا لها وغناها ومن ابكته وابكاها ومنهم من غدرها وباع طيبتها ووفائها وشرى الغدر والدمار لها وهو يعيش على ثراها
ودون اهلها اهاتهم ومئساتهم معانات التى ابكت عليها امم الارض الاحياء والاموات وعاش العرب والمسلمين
همها وحزنها باءم اعينهم وهم يروا كيف تفترسها الوحوش من كل حدب وصوب بعد ان افترسوها الحزن والالم لمنظر ومظهر العرب والمسلمين وكاءنهم خراف فى صالة جزار
ستستيقض عاصمة الرشيد وستعرى كل العرب الذين شاركوا فى اغتصابها وسيكتب ابن الاثير ثانية وسيعود صلاح الدين وسيئمنا ابن تيمية بصلاة جامعه وخطبة ثائر لبغداد الجريحة الاتية
لقد تعرض ابناء العراقالجريح لظاهرة لم يسبق لها مثيل فى تاريخ الامم والشعوب ظاهرة الحقد الصفوى الدفين والتى سميت بدريل الصفويين شيعة ايران الحاليين فى العراق وقد دفعنى هذا الالم العميق للعوده لقراءة تاريخ الفرس وعلاقتهم بجيرانهم العرب فخلال قرائتى لتاريخ الدولة الساسانية وديانتها الزرادشتيةوجدت ان احد ملوك الفرس وكنيته ب ذى الاكتاف واسمه ا اذا ماخانتنى الذاكرة كسرى انشروان
هذا الفارسى ماذا كان يفعل بالاسرى العرب الذين يقعون بالاسر اثناء المعارك التى يخوضها العرب قبل الاسلام ضد الحقد الفارسى
هذا الخبيث كان يخلع ااكتاف هولاء الابطال وهم احياء وكان يشعر بالراحه والسكون عندما يشاهد ما يفعل بهم وهم فى زنازن الاسر
فساقتنى الذاكرة ان هذا الحقد الدفين مفعم بالقدم قرونا تعقب قرون فالاله التى قطعت اكتاف اسرى العرب قبل الاسلام هى امتداد لاالة الدريل التى ثقبت اجساد العراقيين الان
فاءلة قطع الاكتاف واءلة الادريل حملها الحقد الفارسى الاليم عبر السنيين ودماء العرب التى سكبت عبر السنين علمتنا ان الحقد الدفيين يتجدد فى نفوس هؤلاء الهمج الرعاع جيلا بعد جيل
فالليل سينجلى وهؤلاكوا البربرى وجيشه المرتزق سيرحل وابن العلقى وغدره سيتبع ان طال الزمان او قصر لكن ماذا سيكتب التاريخ عن غدرالصفويين الشيعه باهل عاصمة الرشيد بعد ان التحفوا نعيمها واكلوا على موائدها واستنشقوا نسيمها ثم غدروا بها مرارا وتكرار
فبغداد احتظنت بدفئها الفضولى وسحر لياليها ابن العلقمى فغدر خليفة المسلمين واستباحت جيوش هوكؤ حرمة اهلها وساداتها واشرافها
ف وماذا يدونوا احفاد ابا جعفر المنصور عن الطوسى وولائه للهولاكوا وجلبه لقتلهم واستحياء نسائهم
فهل ابناء العراق يسمحوا للشيعه ان يقطنوا بغداد ثانية ام بغداد ستنتفض وتضع اصبعها فى اعينهم وتقول لهم انتم ياغادريا
وهل يطيب لاابناء العراق نفسا وروحا وهم يروا اشكال الرافضه الصفويين الكالحة تطيف احياء بغداد واجوائها
وهل الادريل يقام له نصبا تذكاريا فى ساحة الفردوس او الاعظمية والميدان
وهل ابناء العراق دونوا كل شئء وشئء كى يعلموا اجيالهم ان الحقد الصفوى الدفين فى احيائهم
وهل العرب والمسلمين يهون عليهم ان تبقى بغداد تحتظن الشيعه كى يغدروها ما شاؤؤء
لقد اثخن الشيعه جروح بغداد وفتكوا بها اامام اعييننا وسفكوا دمها وتاءمروا عليهاعلى مر السنين جيلا بعد جيل
فماذا يكتب التاريخ لنا من حسنه او لعنه وكيف نرى بغداد وسترانا حين نلتقى
بغداد قد ابكت العالم فمنهم من غنا لها وغناها ومن ابكته وابكاها ومنهم من غدرها وباع طيبتها ووفائها وشرى الغدر والدمار لها وهو يعيش على ثراها
ودون اهلها اهاتهم ومئساتهم معانات التى ابكت عليها امم الارض الاحياء والاموات وعاش العرب والمسلمين
همها وحزنها باءم اعينهم وهم يروا كيف تفترسها الوحوش من كل حدب وصوب بعد ان افترسوها الحزن والالم لمنظر ومظهر العرب والمسلمين وكاءنهم خراف فى صالة جزار
ستستيقض عاصمة الرشيد وستعرى كل العرب الذين شاركوا فى اغتصابها وسيكتب ابن الاثير ثانية وسيعود صلاح الدين وسيئمنا ابن تيمية بصلاة جامعه وخطبة ثائر لبغداد الجريحة الاتية